اكاديميه الاشهار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اكاديميه الاشهار

استايلات | برامج | خدمات | اكواد تومبيلات | اشهار المواقع | سكربتات | برامج الاشهار | شروحات البرامج | دعم فني | اكواد Css
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Blue
Sharp Pointer

شاطر | 
 

 ﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
doda
doda


عضو فضى

معلومات اضافيه
الْجِنْسِ : ذكر
عدد مساهماتك معنا : 572
نْـقٌٍـآطُْـيَـے : 53124

﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾  Empty
مُساهمةموضوع: ﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾    ﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾  I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 16, 2010 10:59 am

﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾

من الأخطاء اللغوية المزعومة مجيء ﴿ الظَّالِمِينَ ﴾ بالياء في قوله تعالى :﴿ وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾(البقرة: 124) ؛ إذ قالوا : كان يجب أن يأتي بالواو ، فيقال : ﴿ الظَّالِمُونَ ﴾ ؛ لأنه فاعل { ينال } .

أولاً- وقبل الإجابة عن هذه الشبهة الواهنة التي صورتها الأوهام الفاسدة ، والأحقاد الضغينة ، نقول بعون الله وتعليمه : هذه الآية الكريمة وما يتلوها من آيات مسوقة لتقرير حقيقة عقيدة إبراهيم- عليه السلام- وبيان ما بينها وبين العقائد المشوهة المنحرفة التي عليها أهل الشرك من بعد ، وما بينها وبين عقيدة المسلمين من قرب ، ولتقرير وحدة دين الله عز وجل ، واطِّراده على أيدي رسله جميعًا ، ونَفْيِ فكرة احتكاره في أيدي أمة أو جنس ، وبيان أن العقيدة هي تراث القلب المؤمن ، لا تراث العصبية العمياء ، وأن وراثة هذا التراث لا تقوم على قرابة الدم والجنس ؛ ولكن على قرابة العقيدة والإيمان بها ؛ فمن آمن بهذه العقيدة ورعاها في أي جيل ومن أي قبيل ، فهو أحق بها من أبناء الصلب وأقرباء العصب ! فالدين دين الله تعالى ، وليس بين الله ، وبين أحد من عباده نسب ولا صهر !

ومناسبة هذه الآية لما قبلها ، أنه لما جرى ذكر الكعبة والقبلة ، وأن اليهود عيَّروا المؤمنين بتوجههم إلى الكعبة ، وترك بيت المقدس ، ذكر الله تعالى هنا قصة إبراهيم- عليه السلام- وما ابتلاه به الله سبحانه ، واستطرد بعد ذلك إلى ذكر البيت وكيفية بنائه ، وأنهم لما كانوا من نسل إبراهيم ، كان ينبغي أن يكونوا أكثر الناس اتباعًا لشرعه ، واقتفاء لآثاره ، فكان تعظيم البيت لازمًا لهم ، فنبَّه الله تعالى بذلك على سوء اعتمادهم ، وكثرة مخالفاتهم ، وخروجهم عن سنن من ينبغي اتباعه من آبائهم ، وأنهم وإن كانوا من نسل إبراهيم- عليه السلام - لا ينالون لظلمهم شيئًا من عهده . ومثلهم في ذلك المشركون الذين كانوا يدعون أيضًا أنهم من نسله ، ومن ساكني حرمه ، وخادمي بيته . فكما أن اليهود يرجعون بأصولهم إلى إبراهيم عن طريق إسحاق - عليهما السلام - ويعتزون بنسبتهم إليه ، وبوعد الله تعالى له ولذريته بالنمو والبركة ، وعهده معه ومع ذريته من بعده ؛ كذلك فإن قريشٌ ترجع بأصولها إلى إبراهيم عن طريق إسماعيل - عليهما السلام – وتعتز بنسبتها إليه ؛ وتستمد من تلك الأصول القوامة على البيت ، وعمارة المسجد الحرام ، وتستمد كذلك سلطانها الديني على العرب ، وفضلها وشرفها ومكانتها .

هذه الحقائق التي تمثل شطرًا من الخطوط الأساسية في التصور الإسلامي يجلوها القرآن الكريم هنا في نسق من الأداء عجيب ، وفي عرض من الترتيب والتعبير بديع . يسير بنا خطوةً خطوة من لدن إبراهيم- عليه السلام - منذ أن ابتلاه ربه ، فاستحق اختياره واصطفاءه ، وتنصيبه للناس إمامًا ، إلى أن نشأت الأمة المسلمة المؤمنة برسالة محمد صلى الله عليه وسلم ، استجابة من الله لدعوة إبراهيم وإسماعيل ، وهما يرفعان القواعد من البيت الحرام ، فاستحقت وراثة هذه الأمانة دون ذرية إبراهيم جميعًا . بذلك السبب الوحيد الذي تقوم عليه وراثة العقيدة .. سبب الإيمان بالرسالة ، وحسن القيام عليها ، والاستقامة على تصورها الصحيح .

وفي ثنايا هذا العرض التاريخي يبرز السياق أن الإسلام- بمعنى إسلام الوجه لله وحده- كان هو الرسالة الأولى ، وكان هو الرسالة الأخيرة .. هكذا اعتقد إبراهيم ، وهكذا اعتقد من بعده إسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط ، حتى أسلموا هذه العقيدة ذاتها إلى موسى وعيسى ، ثم آلت أخيرًا إلى ورثة إبراهيم من المسلمين . فمن استقام على هذه العقيدة الواحدة فهو وريثها ، ووريث عهودها وبشاراتها ، ومن فسق عنها ، ورغب بنفسه عن ملة إبراهيم ، فقد فسق عن عهد الله ، وفقد وراثته لهذا العهد وبشاراته . وقد بين الله تعالى ذلك في قوله :﴿ وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ ﴾(البقرة: 130) ، وقوله تعالى :﴿ مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلاَ نَصْرَانِيّاً وَلَكِن كَانَ حَنِيفاً مُّسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾(آل عمران: 67) .

عندئذ تسقط كل دعاوى اليهود والنصارى في اصطفائهم واجتبائهم ، لمجرد أنهم أبناء إبراهيم- عليه السلام- وحفدته ، وأنهم ورثته وخلفاؤه ، لقد سقطت عنهم الوراثة منذ أن انحرفوا عن هذه العقيدة .. وتسقط كذلك كل دعاوى قريش في الاستئثار بالبيت الحرام وشرف القيام عليه وعمارته ؛ لأنهم قد فقدوا حقهم في وراثة باني هذا البيت ورافع قواعده بانحرافهم عن عقيدته . ثم تسقط كل دعاوى اليهود فيما يختص بالقبلة التي ينبغي أن يتجه إليها المسلمون ؛ فالكعبة هي قبلتهم ، وقبلة أبيهم إبراهيم . كل ذلك في نسق من العرض والأداء والتعبير عجيب ، حافل بالإشارات الموحية ، والوقفات العميقة الدلالة ، والإيضاح القوي التأثير .

ثانيًا- وقوله تعالى :﴿ وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ فَأَتَمَّهُنَّ ﴾ قرأه ابن عباس وأبو الشعثاء ، وأبو حيوة ، وأبو حنيفة رضي الله تعالى عنهم ، برفع لفظ { إبراهيم } ، ونصب لفظ { ربّه } هكذا :﴿ إِبْرَاهِيمُ رَبَّهُ ﴾ . والمعنى : أن إبراهيم- عليه السلام- دعا ربه بكلمات من الدعاء فعل المختبر : هل يجيبه سبحانه إليهن ، أم لا ؟ .. وقرأه الجمهور ، برفع لفظ { ربّه } على أنه فاعل مؤخر ، ونصب لفظ { إبراهيمَ } على أنه مفعول به مقدم للاهتمام به .

والابتلاء : الاختبار . وقيل : الابتلاء هو إظهار الفعل ، والاختبار هو طلب الخبر ، وهما متلازمان . والمراد به على القراءة المشهورة : أن الله تعالى كلف إبراهيم- عليه السلام- بأوامر ونواه ، وهو عالم بما يكون منه ، فوفَّى ما كلِّف به ؛ كما شهد الله تبارك وتعالى له يذلك في موضع آخر ، فقال سبحانه :﴿ وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى ﴾(النجم: 37) . روى القاسم بن محمد ، عن أبي أمامة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :« أتدرون ما وفَّى ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : وفَّى عمل يوم بأربع ركْعات في النهار » .

والإنسان بضعفه وقصوره لا يوفِّي ، ولا يستقيم ! عندئذ استحق إبراهيم- عليه السلام- ذلك المقام عند ربه ، وهو مقام عند الله جل وعلا عظيم ، فقال سبحانه : ﴿ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ﴾ . أي: جاعلك إمامًا يتخذونه قدوة يقودهم إلى الله تعالى ، ويقدمهم إلى الخير ، ويكونون له تبعًا ، وتكون له فيهم قيادة . وفهم إبراهيم- عليه السلام- من قول ربه جل وعلا أنه اختصَّه للإمامة ، فقال على سبيل الاستعلام :﴿ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي ﴾ ؟ أي : أوتجعل من ذريتي إمامًا ؟ والاستعلام يؤول معناه إلى السؤال ؛ وكأنه سأل ربه جل وعلا أن يجعل من ذريته إمامًا ! فأتاه الجواب من ربه جل وعلا :﴿ قَالَ : لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾ .

ثالثًا- وقوله تعالى :﴿ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾ قرأ أبو رجاء وقتادة والأعمش الظالمين ، بالواو هكذا :﴿ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمُونَ ﴾ ، على أنه فاعل مؤخر . وقرأه الجمهور بالياء على أنه مفعول به . والنَّيْلُ في الأصل هو الإصابة ، وهو مصدر نال ينال نَيْلاً بالياء ، إذا أصاب شيئًا ، ووصل إليه . ويقال أيضًا بمعنى : أحرز ؛ فإن فيه معنى الإصابة ؛ كقوله تعالى :﴿ لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ ﴾(آل عمران: 92) .

ومعنى الآية على قراءة من قرأ ﴿ الظَّالِمُونَ ﴾ : لا يصل عهدي إلى الظالمين . أو لا يصل الظالمون إليه ولا يدركونه . أي : من كان ظالمًا من ذرية إبراهيم- عليه السلام- فإنه لا ينال عهد الله عز وجل . وعلى قراءة بالياء ﴿ الظَّالِمِينَ ﴾ : لا يصيب عهدُ الله تعالى الظالمين . أي : لا يشملهم . وتوجيه الآية على القراءتين أن العهدَ يَنال كما يُنال ، فيجوز فيه أن يكون فاعلاً ، وأن يكون مفعولاً ؛ لأن ما نالك ، فقد نلته أنت . وقد جاء قول الله تعالى :﴿ لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ ﴾(الحج: 37) ، على خلاف ذلك ، حيث قدم فيه المفعول على الفاعل في الموضعين ؛ كما في قراءة أبي رجاء وقتادة والأعمش :﴿ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمُونَ ﴾ . والمعنى : لن يصل اللهَ تعالى لحومُها ولا دماؤها ؛ ولكن يصله التقوى منكم ، على حدِّ قوله تعالى :﴿ إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ ﴾(فاطر: 10) .

والظاهر أن المراد بـ{ العهد } هنا : الإمامة ؛ لأنها هي المُصَدَّر بها ، فأعلم الله تعالى إبراهيم- عليه السلام- أن الإمامة لا تنال الظالمين ، والدليل على ذلك أن قول الله تعالى :﴿ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾ لا يكون جوابًا عن قول إبراهيم :﴿ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي ﴾ ؟ إلا إذا كان المراد بهذا العهد : الإمامة . ومن دقة القرآن اختيار هذا اللفظ هنا ؛ لأن اليهود زعموا أن الله عهد لإبراهيم عهدًا بأنه مع ذريته ، ففي ذكر لفظ { العهد } تعريض بهم ، وتوبيخ للمشركين .

والظلم أنواع وألوان : ظلم النفس بالشرك ، وظلم الناس بالبغي . والإمامة الممنوعة على الظالمين تشمل كل معاني الإمامة : إمامة الرسالة ، وإمامة الخلافة ، وإمامة الصلاة ، وكل معنى من معاني الإمامة والقيادة . فالعدل بكل معانيه هو أساس استحقاق هذه الإمامة في أية صورة من صورها . ومن ظلم - أي لون من الظلم - فقد جرد نفسه من حق الإمامة ، وأسقط حقه فيها ، بكل معنى من معانيها .

وهذا الجواب الذي أجاب الله تعالى به إبراهيم- عليه السلام- هو من الجواب الذي يربو على السؤال ؛ لأن إبراهيم طلب من ربه عز وجل ، وسأل أن يجعل من ذريته إمامًا ، فأجابه إلى أنه لا ينال عهدُه الظالمين ، ودل بمفهومه الصحيح على أنه ينال عهدُه من ليس بظالم ، وكان ذلك دليلاً على انقسام ذريته إلى ظالم ، وغير ظالم . وهو بصيغته التي لا التواء فيها ولا غموض قاطع في تنحية المشركين واليهود عن القيادة والإمامة ، بما ظلموا ، وبما فسقوا ، وبما عَتَوْا عن أمر الله ، وبما انحرفوا عن عقيدة جدهم إبراهيم . وهو قاطع أيضًا في تنحية المشركين ، وتنحية من يُسمُّون أنفسهم اليوم : المسلمين ؛ وذلك بما ظلموا ، وبما فسقوا ، وبما بعدوا عن طريق الله ، وبما نبذوا من شريعته وراء ظهورهم . ودعواهم الإسلام ، وهم ينحون شريعة الله ومنهجه عن الحياة ، دعوى كاذبة لا تقوم على أساس من عهد الله عز وجل .



الموضوع الأصلي : ﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾   المصدر : منتديات اكاديميه الاشهار academy-of-pub


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MarwanSoudies
avatar


عضو ذهبى

معلومات اضافيه
الْجِنْسِ : ذكر
عدد مساهماتك معنا : 826
نْـقٌٍـآطُْـيَـے : 53024
تاريخ الميلاد : 16/06/1996
الْعُمْرَ : 28
هـِـوْاًيُتـًے : مدير منتديات الأنهار الجارية
مزاجيـــے : هادئ غالبا

﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾    ﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾  I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 05, 2010 11:25 pm

موضوع رائع



الموضوع الأصلي : ﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾   المصدر : منتديات اكاديميه الاشهار academy-of-pub


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
EgY KinG
EgY KinG


عضو ذهبى

معلومات اضافيه
الْجِنْسِ : ذكر
عدد مساهماتك معنا : 791
نْـقٌٍـآطُْـيَـے : 52807
تاريخ الميلاد : 04/11/1995
الْعُمْرَ : 29
هـِـوْاًيُتـًے : مدير ~~ طالب
مزاجيـــے : رايـــــ ق

﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾  Empty
http://www.runrivers.com
مُساهمةموضوع: رد: ﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾    ﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾  I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 08, 2010 10:31 am

شكرآ لكـ ،، انتظر منكـ كل جديد



الموضوع الأصلي : ﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾   المصدر : منتديات اكاديميه الاشهار academy-of-pub


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سيف العدالة
سيف العدالة


عضو فضى

معلومات اضافيه
الْجِنْسِ : ذكر
عدد مساهماتك معنا : 476
نْـقٌٍـآطُْـيَـے : 49136
تاريخ الميلاد : 13/02/1980
الْعُمْرَ : 44

﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾    ﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾  I_icon_minitimeالخميس أغسطس 18, 2011 11:10 am




الموضوع الأصلي : ﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾   المصدر : منتديات اكاديميه الاشهار academy-of-pub


توقيع العضو : سيف العدالة
منتديات اكاديميه الاشهار
 Academy-Of-pub

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

﴿ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

العلامات المرجعية


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اكاديميه الاشهار :: اكاديميه المنتديات العامه | General Forums ::   ::   :: القسم الاسلامي العام-
انتقل الى:  
اكاديميه الاشهار
©phpBB | انشاء منتدى | الإعلاميات و الأنترنت | الإعلاميات | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع
الإعلانات النصية
اكاديميه الاشهارمنتدى أشهار Eshary.comمنتديات احلى عرب منتديات اصحاب الى الابداضف موقعىاضف موقعك
اضف موقعك اضف موقعكاضف موقعكاضف موقعكاضف موقعكاضف موقعك
اضف موقعكاضف موقعكاضف موقعكاضف موقعكاضف موقعكاضف موقعك
اضف موقعكاضف موقعكاضف موقعكاضف موقعكاضف موقعكاضف موقعك